هل يجوز صيام عشر ذي الحجة قبل قضاءها؟ مرحبًا بكم زوار موقع إندماج. نجيب عليك من خلال هذا المقال على سؤالك هل يجوز صيام العشر الأوائل من شهر ذي الحجة قبل القضاء عليه. ولا ينبغي للمسلم أن ينطق بما لا يعرفه ولا يفهمه، ويطلب آراء كبار العلماء في مثل هذا. هذه أمور تهم معظم المسلمات، ومعلوم أن الدورة الشهرية للمرأة تمنعها من الصيام في رمضان المبارك.
جدول المحتويات
الصوم في الإسلام
وقد فرض الله تعالى الصيام على المسلمين في السنة الثانية من الهجرة المباركة، وفي ذلك الوقت نزلت الآية القرآنية التي تقول {يا أيها الذين آمنوا الصيام يحل لكم كما شرع لمن قبلكم، لعل كيف يحفظك الله تعالى وعد الصائمين أجرًا عظيمًا عظيمًا، وأبرز – سبحانه – بأجر الصيام قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بحسب ما قال. قال عن الرب تبارك وتعالى: (كل عمل لابن آدم له إلا الصيام، ومن صام خير عند الله من رائحة المسك). وعلى كل مسلم أن يؤدي هذا الواجب على أكمل وجه، وأن يؤديه بإخلاص بنيّة الله تعالى، لعله يجازيه خير أجر، والله أعلم، قبل الإجابة على السؤال الذي طرحه المقال بخصوص في جواز صيام العشر الأول من ذي الحجة قبل التعويض، يجدر تحديد وجوب الصوم ونظامه في الشريعة الإسلامية، التي فرضها الله تعالى، عن الأمم السابقة قبل ظهور الإسلام، ولكن اختلفت أحكامها وخصائصها عن الصوم. في الإسلام، والصوم في الإسلام ركن من أركانه الخمسة التي يقوم عليها: لا إله إلا الله، وإقامة الصلاة، وإخراج الزكاة، والحج، وصوم رمضان.
فضل صيام يوم عرفة
قال صلى الله عليه وسلم: “ما من أيام يحب الله فيها الأعمال الصالحة أكثر من هذه العشر”. قالوا: ولا حتى الجهاد في سبيل الله. قال: ولا جهاد في سبيل الله إلا إذا خرج الرجل بنفسه وماله ولم يرد منه شيء والله تعالى بهذا. العشر، ويزداد الأجر والحسنات، ويستجاب الدعاء، فينبغي للمسلم أن يكثر من الأعمال الصالحة في هذه الأيام، ولا سيما يوم عرفة، والله أعلم. صيام يوم عرفة فضيلة عظيمة كما روى الرسول صلى الله عليه وسلم، لأنه من أعظم وأفضل أيام الله تعالى، وفي هذا اليوم عظيم وعظيم الأجر. من قبلها والسنة التي تليها. العظيم ناهيك عن فضل العشر الأول من ذي الحجة، لأن النبي صلى الله عليه وسلم دعاء
هل يجوز صيام العشر الأول من ذي الحجة بنيتين؟
للمسلم ضعف أجره، والراتب التعويضي، والراتب التطوعي، كما كره بعض العلماء، ونهى عن صيام الفريضة في أيام التطوع. العثيمين رحمه الله، يجوز للمسلم أن يصوم عشرة من ذي الحجة بنيتين، وهي عبادة تطوعية وواجبة، ينال المسلم عنها أجرًا عظيمًا ويرثها. جزاك الله خير الجزاء ان شاء الله. ما ورد في هذا الأمر، ويظهر السؤال في جواز صيام العشر الأول من ذي الحجة بنيتين، أي نية القضاء، ونية النوافل. لأن العشر من ذي الحجة هي أيام فاضلة ومباركة، واستعمالها في التعويض هو أفضل شيء ومباح.
هل يجوز صيام العشر الأول من ذي الحجة قبل القضاء عليه؟
يجوز للمسلم أن يصوم قبل إتمام صومه الواجب إذا كان لديه وقت طويل ووافٍ لقضاء أيامه الفريضة، وأولها الوفاء بحق الله تعالى أولاً. لأن الصيام حق من الله تعالى ومنه أفطر في شهر رمضان المبارك، فهو مدين لله تعالى يجب عليه أن ينفقه، وهذا الألم منتشر بين النساء، بسبب فترة الحيض. أن يمروا به، ويمكن للرجل أن يفطر لأي سبب، كالسفر أو المرض وغيره، وأن صيام العشر الأول من ذي الحجة بغير عوض الواجب، فيه فرق بين العلماء، ومنهم من نهى عن الصيام عن قبله، ومنهم من أباحه، ومن نهى عن رأيه بإتمام حق الله تعالى أولاً، وشدد على نوافل المسلم وصلاة التطوع. وعلى المسلم أن يصوم ما يفطر أيام رمضان المباركة، ثم يصوم العشر من ذي الحجة.
ومن المشايخ والفقهاء الذين تحدثوا في هذه المسألة الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – أنه يجوز للمسلم أن يصوم قبل الموعد المحدد للصيام، بشرط أن يكون كذلك، أن يكتفي المسلم بقضاء أيامه في رمضان، والأولى له قضاء ما يجب عليه. صومه ، ثم صومه نفاذه، وإذا كان المسلم قد صام قبل ذلك ليقوم بحقه الله تعالى، فإن صومه صحيح ومقبول بإذن الله، ولا يخجل منه، وأن الفقهاء والفقهاء. أصدر العلماء فتاوى بإطالة وقت قضاء أيام رمضان إلى هذا اليوم، ظاهرًا اعتبارًا من رمضان القادم، يجوز صيام عشرة ذي الحجة شرعًا قبل أن ينفق المسلم ما عليه. أيام شوال كأنه صام عمراً “. فإذا لم يقضِ ما عليه، فكأنما أفطر من رمضان كله، ولم يأخذ أجره.